مكتب التومي للمحاماة
يقول أرسطو: فضيلة العدالة تكمن في الاعتدال الذي تنظمه الحكمة.
معلومات عن مكتب التومي للمحاماة
منذ انطلاقها قبل أكثر من ثلاثة عقود، تطور مكتب التومي للمحاماة بشكل ملحوظ، حيث وضع نفسه بقوة وثبات على الخريطة كإحدى أفضل مكاتب المحاماة والاستشارات القانونية في ليبيا. فلقد أسس الدكتور محمد التومي “مكتب التومي للمحاماة” في عام 1990؛ ومنذ ذلك الحين، توسع المكتب ليصبح أكبر مكتب للمحاماة والاستشارات القانونية في ليبيا، مع سمعة وطنية وشهرة عالمية للتميز في هذا المجال.
ولا تأتي سمعتها المثالية من الصدفة، ولكن كنتيجة مباشرة لالتزام المؤسسة الدائم بالتميز والثبات في مختلف البيئات السياسية المتقلبة في ليبيا. ومع ذلك، فإن نجاحها لا يُقاس بنسبة نموها، بل من خلال الترحيب الذي تتلقاه باستمرار من الموكلين، والنتائج الفريدة التي تتبع ذلك في كثير من الأحيان. وقد وصفها ببساطة السيد/ روبرت د. هْيُوَرْ، أحد موكليها المرموقين، بقوله: “إن هذه بلا شك مؤسسةُ محاماةٍ من الطراز الاحترافي”.
إننا نعتقد أن القانون ليس مجرد تدبير مصنوع فحسب، ولكن القانون يتعلق بشؤون الناس.
ترتكز أولويات مكتب التومي للمحاماة على الحاجة إلى تحقيق نتائج جيدة لموكلينا. إذ أن الاستثمار المستمر في تنمية كفاءة أعضاء المكتب والتكنولوجيا والأبحاث يحافظ على قدرة المكتب لتقديم حلول عملية وسريعة، مع تكريس اهتمام دقيق بالتفاصيل في كل ما نقوم به.
تواصل معنا
مجالات تخصص المكتب
يقدم مكتب التومي للمحاماة خدمات قانونية احترافية ومتخصصة وفعالة لكل من الشركات والمؤسسات الوطنية والدولية. فلدينا القدرات والمهارات والخبرات لمعالجة القضايا القانونية المتعلقة بما يلي:
عمليات التفاوض والوساطة لاندماج واستحواذ الشركات والمؤسسات
الدعاوى القضائية لدى المحاكم الليبية على اختلاف أنواعها ودرجاتها
كافة أنواع القضايا التجارية ودعاوى الشركات
التحكيم لدى الهيئات التحكيمية الدولية والمحلية
قوانين النفط والغاز واتفاقيات الاستكشاف ومقاسمه الإنتاج
فتح فروع للشركات الأجنبية بليبيا
قوانين التقنية والمعلومات
نحن معروفون من قبل موكلينا ورجال الأعمال كمكتب محاماة عالمي من الطراز الأول في ليبيا، ونعتز بأننا نقدم مستوىً رفيعًا من الخبرات والمهارات في جميع الجوانب القانونية والقضائية.
يتأصل نجاحنا في احترام وتطبيق نواميس مهنه المحاماة.
يسعى مكتب التومي للمحاماة دائمًا إلى اتباع الأسلوب الأكثر اهتمامًا بشؤون الموكل، وليس فقط بإدراك احتياجات الموكل، ولكن أيضًا بضرورة الاستمرار بالالتزام بواقع القانون. ومن بين طموحاتنا الرئيسية ما يثبّت هوية مكتب التومي للمحاماة، وهو تقديم مشورة فنية عالية الجودة تحترم تمامًا القواعد والمعايير الأخلاقية لمهنة المحاماة، أي النزاهة والسمعة الحسنة والاحترام المتبادل والحفاظ على السرية المهنية.